الاثنين، 24 يونيو 2013

سيدنا يحيى بن زكريا

سيدنا يحيى بن زكريا مازال حيا – وله دور فى آخر الزمان
الأخبار التى عندنا كمسلمين انه ذبح وقدمت رأسه هدية لبغى (اسرائليات) ولم يثبت فيه حديث صحيح
اذا تعالى معى نتتبع الامر ونرى هل ذبح فعلا ام ماذا حدث ؟
بسم الله نبدأ
عندما يولد لنا ولدا ونريد ان نسميه نختر له اسما يحمل معنى حسن تيمنا بان يكن له من اسمه نصيب،فنسميه صالح كى يكون رجل به صلاح ، او نسميه مؤمن ، كى يكون ذو ايمان ، او نسميه ذكى كى يكون ذكيا ، وهكذا
وبعد ان اخترنا له الاسم وفى المستقبل نرى امر غريب ،من سميناه صالح اذ هو صار طالح ولك فى حاكم اليمن عبرة اسمة صالح وهو طالح ، وهذا الذى سميناه ذكى اذ هو من اغبى الناس ، وهذا الذى سميناه مؤمن اذ هو فاسق عاصى لا يعرف الايمان ، فماذا حدث ؟
لماذا الاسم صار على غير مسمى .. اى لماذا لم ينطبق المعنى على صاحبه
الاجابة بكل بساطة 00ان الذى سمى علمه بالغيب معدوم ولم يطلع على المستقبل كى يخلع اسم على مسمى ينطبق عليه فى المستقبل كمعناه ويكون له من اسمه نصيب اذا هو يسمى الشخص تيمنا ليس إلا ؟ فمن الممكن ان يصيب او يخيب .
فماذا اذا كان الذى يسمى هو الله جل وعلا ! ايصح فى جنب الله ان يخلع ربى اسما على شخص ولا يحمل معناه – حاشا لله – الله عندما يسمى لابد ان يحمل المسمى (صاحب الاسم ) نفس المعنى فى اسمه – فاذا سماه صالح لابد ان يكون صالح وإلا يكون شك فى علم الله تعالى – الله يعلم ان هذا الرجل سيكون صالح يسميه صالح – ويعلم ان هذا الرجل سيكون طالح يسميه طالح
وهنا يوجد ملحوظه هامة جدا – فى القران اى اسم فالله هو الذى سماه – حتى ولو كان شخص هو الذى سمى – يعنى من سمى سيدنا موسى – هى امراءة فرعون اطلقت عليه موسى – وموسى تحمل معنى المسمى اذ موسى يعنى بن الماء وفعلا هو وجد فى الماء – طالوت كان طويل جدا جدا جدا –
من سمى مريم بنت عمران ؟ هى امها – ولكن الاسم يعنى الذات المسماه اى مريم تساوى حياة مريم فعلا فمريم تعنى العزلة والتنحى بعيدا ، ومن هنا نقول ان اى مسمى فى القران يجب ولابد وحتما ان يحمل من اسمه نصيب ، فما بالك اذا سمى الله تسمية واضحة
قال تعالى"يا زكريا انا نبشرك بغلام اسمه يحيى لم نجعل له من قبل سميا"مريم7 لا حظ سورة مريم اكرر سورة مريم 00000
لاحظ معى وركزوا بارك الله فيكم الموضوع جد خطير0000
من سمى هذا المولود ؟ هو الله تعالى – الله تعالى تكفل بتسمية هذا المولود
سماه - يحيى - بما ان الله سمى فيجب ان يحمل المسمى معنى الاسم لابد هذا
اذا الله سماه يحيى ليحيا – لانه لابد ان المسمى يحمل معنى اسمه فالله هو الذى سمى 00000 (1)
اريدك ان تعيش معنى الاية المعنى النفسى والشعورى للاية
"لم نجعل له من قبل سميا" لاحظ عظمة المعنى وكبرياء الكلام والمنة والهدية فى معنى الاية لم نجعل له من قبل سميا ، وكأنها هدية لسيدنا زكريا تفرض بها عن غيره من البشر ان يسمى الله هذا المسمى بهذا الاسم – فهل يعقل ان يقول الله هذا – وتقول انت لى انه ذبح 0000 (2)
قال تعالى ان سيدنا عيسى تكلم عن نفسه قائلا" والسلام عليا يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا" مريم اية رقم (33) هذا قول سيدنا عيسى عن نفسه عندما تكلم فى المهد .اكرر كلام سيدنا عيسى عن نفسه.
ولكن الله تبارك وتعالى كما سمى سيدنا يحيى تكفل هو ايضا اى الله تعالى ان يحكى عنه جملة يصفه بها كما وصف عيسى نفسه ولكن الله هو الذى يقولها وليس سيدنا يحيى قال تعالى" وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا "اية رقم (15) سورة مريم
اذا كليهما (سيدنا عيسى وسيدنا يحيى) عليهما سلام فى ثلاث مراحل من مراحل وجودهما (1- يوم الميلاد 2 – يوم الموت 3 – يوم البعث حيا "
نأتى للعمق وركز معى لو سمحت 00000
اولا - ما معنى السلام ؟ هو عكس الهلاك وعكس الدمار وعكس وعكس الفزع
فهو من معانيه الطمأنينة والأمن والأمان – فكيف يكون سلام يوم الموت وتقول لى هو ذبح ؟!
ثانيا – ما معنى الموت ؟ وما معنى الذبح ؟
معنى الموت انه فارق الحياة ليس بيد المخلوقات وانما مات وحده هكذا كان يموت بمرض او خلافه- المهم عدم تدخل اى مخلوق فى وفاته
اما معنى الذبح فهو القتل ومعنى القتل انه فارق الحياة بيد مخلوق من المخلوقات اذا هناك فرق بين القتل الذى الذبح صورة منه وبين الموت
القتل تدخل فيه المخلوق – اما الموت مفارقة الحياة دونما تدخل من مخلوق
والله قال فى كتابه " ويوم يموت " ولم يقل ويوم يقتل – ونعلم ان القران ترجمة دقيقة جدا جدا جدا للمعانى التى حدثت
قال تعالى" ولئن قتلتم او متم ..." هنا نجد ان الله فرق بين القتل والموت
قال تعالى " وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل "
فكيف تقولوا لنا ان سيدنا قتل ذبحا ؟
ثالثا – هذه الاية نزلت فى زمن النبى محمد صلى الله عليه وسلم وجاءت بصيغة المضارع ولم تاتى بصيغة الماضى قال تعالى"ويوم يموت" ولم يقل ويوم مات – فلو كان قتل فعلا كان الفعل للماضى وتغيرت كلمة موت الى قتل
وقيلت - ويوم قتل- ولكنها جاءت " ويوم يموت " بصيغة المضارع
رابعا – فى حالة سيدنا عيسى هو نفسه تكلم عن نفسه قال تعالى " والسلام عليا يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا "
اما فى حالة سيدنا يحيى الله نفسه هو الذى حكى عنه قائلا قال تعالى
" وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا " والله آكد آكد آكد
فهو الذى تكلم وتكفل بالسلام عليه فالمعنى آكد من معنى قول عيسى عن نفسه
خامسا – معلوم ان سيدنا عيسى رفع الى السماء وله حالة خاصة ومن العجيب ان ياتى سيدنا يحيى فى سورة مريم نفس السورة التى تكلمت عن عيسى ويحمل نفس الوصف الذى يحمله سيدنا عيسى سلام فى ميلاد وموت وبعث
هل هذا يشير الى شىء!
سادسا – النبى محمد فى رحلة الاسراء والمعراج كان يقابل فى كل سماء ،نبى واحد - إلا فى السماء الثانية قابل اثنين (سيدنا عيسى وسيدنا يحيى معا )هل هذا يشير الى شىء!
سابعا – معادلة جمع الارقام (كنا تكلمنا عنها فى بحث سابق وهى تصفية الرقم المكون من رقمين او ثلاثة او اكثر الى ان تصل الى رقم واحد عن طريق الجمع. لا حظوا معى ارقام الايات 00
عندنا آية تكلمت عن سيدنا عيسى "والسلام عليا يوم 000 " رقم 33
بمعادلة تصفية الارقام يكون =3 +3 = 6 عيسى
عندنا آية تكلمت عن سيدنا يحيى " وسلام عليه يوم 0000" رقم 15
بمادلة التصفية يكون = 5 + 1 = 6 يحيى
اذا "عيسى = يحيى"
ثامنا – تعالوا معى الى التوراة والانجيل هما يسميان سيدنا يحيى (يوحنا المعمدان) كلمة المعمدان نسبة اليه حيث كان يعمد الناس (يصبغهم ) بماء البحر – بحر الاردن
اما كلمة يوحنا – كشف لنا معناها فئة تسمى (الصابئة) ومعظمهم يسكن العراق ويأمنون باربع انبياء – اولهم آدم وآخرهم يحيى عليهما السلام
لغتهم تسمى (المندائية) وفيها الغين تنطق همزة وعليه يكون معنى الصابئة
هو (الصابغة) وسمّوا بذلك لان من أهم طقوسهم الدينية الاصطباغ بالماء، أي التعميد بالمفهوم النصراني.وفى المندائية كلمة (يو) هى فى العربية والسامية (ذو) وعليه يكون يوحنا هو (ذو حنا) اى صاحب الحنان وهى كانت صفة سيدنا يحيى ، ونلاحظ ان النصارى يذكرونه بصفته وليس باسمه (يوحنا)اما الصابئة يذكرون الاسم والصفة ( يحيى يوحنا ) اى يحيى صاحب الحنان
والعجيب ان القران ذكر هذه الصفة – صفة الحنان لسيدنا يحيى
قال تعالى" يا يحيى خذ الكتاب بقوة وآتيناه الحكم صبيا، وحنانا من لدنا وزكاة وكان تقيا" لا حظ وحنانا من لدنا ، الحنان من لدن الله مما يدل على انه فعلا صاحب حنان فياض فياض فياض الله لم يقل وحنانا من عندنا – لالا – قال من لدنا فاعلمها مهمة جدا.هذه كانت نظرة سريعة عليه فى الكتب الاخرى00000
فهل فعلا هو حى وهل فعلا هو رفع الى السماء الثانية مع سيدنا عيسى وهل سيكون له دور فى آخر الزمان 00 تعالوا معى الى اهم جزء فى البحث00
تذكر كتب اليهود وكتب النصارى ،ان هناك نبى سيعود 00 طبعا غير سيدنا عيسى 00 تعالوا نحلل الامور بالقران وليس بالتوراة ولا بالانجيل
تاسعا – قال تعالى فى سورة الصفات " وإن إلياس لمن المرسلين، إذ قال لقومه ألا تتقون، أتدعون بعلا وتذرون أحسنَ الخالقين، اللهَ ربكم ورب آبائكم الأولين، فكذبوه فإنهم لمحضرون، إلا عباد الله المخلصين، وتركنا عليه في الآخِرين، سلام على إل ياسين"
كلمة اسرائيل ،كلمة جبرائيل ،وكل الكلمات التى على شاكلتها تتكون من مضاف ومضاف اليه ، المقطع الاول مضاف والمقطع الثانى المتشابه فى كل الكلمات وهو (ايل) مضاف اليه وهى تعنى الله لاحظوا (ئيل ، ايل ، إل )
ثلاث كلمات نطقهم واحد وكتابتهم مختلفة ونحن نعلم ان الكتابة ممكن تتغير على مدى العصور ولكن يظل النطق واحد (علم الاعلال والابدال فى علم الصرف) اذن فى هذه الكلمات المكونة من مضاف ومضاف اليه ،نلاحظ ان كلمة الله جاءت مضاف اليه فى هذه الكلمات وان (ئيل ، ايل ، إل )كلها متساوية فى النطق والمعنى وكلها تعنى ( الله )
نعلم ان رسم القران توقيفى " ولى ان شاء الله بحث خاص اثبت فيه ان الرسم رسم القران الذى يسمى عثمانى مجازا هو توقيفى اى من عند الله فقد تكفل الله بحفظة ، وبما انه عندنا هكذا ، دليل على انه على هذه الصورة توقيفى محفوظ

عاشرا- لاحظوا الاية " قال تعالى فى سورة الصفات " وإن إلياس لمن المرسلين، إذ قال لقومه ألا تتقون، أتدعون بعلا وتذرون أحسنَ الخالقين، اللهَ ربكم ورب آبائكم الأولين، فكذبوه فإنهم لمحضرون، إلا عباد الله المخلصين، وتركنا عليه في الآخِرين، سلام على إل ياسين"
ذكر اولا اسم (إلياس) هكذا ثم ذكره هكذا( إل ياسين) علمنا فيما سبق ان إل = ايل = ئيل = الله وكانت تاتى مضاف اليه ، لكنها هنا تختلف فقد جاءت مضاف اى فى اول الكلمة وليست فى آخره كما كلمة اسرائيل وجبرائيل وميكائيل ..الخ
فهى مبتدأ اذا الكلمة الاولى (الله والثانية هى ياسين) ياسين = ياس(من الياس) + ياء ونون ونعلم ان الياء والنون علامة جمع فى اللغة العربية -اذا – لابد وان تكون كلمة ياس صفة يشترك فيها جمع من الناس ،فما معنى ياس ؟
وللاجابة على هذا السؤل لاحظوا معى .. ركزوا يا جماعة ....
في سورة الصافات و بعد الكلام عن نوح، عليه السلام، يقول تعالى:" سلام على نوح في العالمين"، وبعد ذكر قصة إبراهيم، عليه السلام، يقول:" سلام على إبراهيم"، وبعد ذكر موسى وهارون، عليهما السلام، يقول: " سلام على موسى وهارون"، أما بعد ذكر إلياس، عليه السلام، فيقول:" سلام على إل ياسين"، أي أنّ السلام ليس فقط على إلياس بل على مجموع، ومن هنا أضيفت الياء والنون...
وبتتبع اللغة اليونانية واللغة السامية كان معنى كلمة( ياس ) قريبة معنى (راجع) ، وعليه- ياس = راجع) وياسين = راجعين)فاعلمه فانه خطير
ويكون التركيب (إل ياسين)يعنى (الله يرجعهم)او الله راجعهم او اليه يرجعون
حادى عشر- عن عبد الله بن مسعود انه قرأ هذه الاية فى سورة الصفات هكذا
قال تعالى"وإنّ إدريس لمن المرسلين ... سلام على إدراسين" ومن هنا يكون
ادريس هو الاسم العلم والياس هو الصفة ويكون ادريس هوهو الياس
ولا عجب فان يعقوب هو اسرائيل ويونس هو ذو النون واحمد هو محمد
نكرر هنا ان ادريس هو الياس – وعليه يكون قوله تعالى عن سيدنا ادريس

قال تعالى"واذكر في الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا، ورفعناه مكانا عليا"
اذن الاية تشير الى ان النبى ادريس والذى هو الياس قد تم رفعه الى السماء كما تم رفع سيدنا عيسى عليه السلام ومن خلال البحث ايضا تم رفع سيدنا يحيى ،،، وكان هذا هو عنوان البحث هذا)
ثانى عشر- إيليا عند العهد القديم والعهد الجديد انه رفع الى السماء وفم فى انتظار عودته ورجوعه قبل يوم القيامة وحادثة رفعة تقول .................
جاء في الإصحاح الثاني من سفر الملوك الثاني:" ... وفيما هما يسيران ويتجاذبان أطراف الحديث، اذ فصلت بينهما مركبة من نار تجرها خيول نارية، نقلت إيليّا في العاصفة إلى السماء". ولذلك هم ينتظرون رجوعه قبل يوم القيامة، كما ينص العهد القديم ويشير إلى ذلك العهد الجديد أيضاً.
وجاء ايليا الى بنى اسرائيل ليمنعهم من عبادة البعل التى انتشرت فيهم من جيرانهم
وفى سورة الصفات "وإنّ إلياس لمن المرسلين، إذ قال لقومه ألا تتقون، أتدعون بعلاً وتذرون أحسنَ الخالقين" اذا الياس جاء لينهيهم ايضا عن عبادة البعل " ويقول المفسرون فى العهد القديم والعهد الجديد وجمهرة من المفسرين العرب ان (الياس هو نفسه إيليا) وعليه يكون (ادريس هو الياس فى القران)هو إيليا فى التوراة والانجيل اذا =ادريس = الياس = إيليا وقد قال العهدان القديم والجديد ان إيليا رفع ، وقال الله تعالى ان ادريس رفع ،وبما ان ادريس هو الياس هو إيليا يكون فعلا نحن فى انتظار عودته ،ويقول المسيح قال في حق يحيى، عليهما السلام، في إنجيل متى الإصحاح 11 : " وإن شئتم أن تصدّقوا، فإنّ يوحنا هذا، هو إيليّا الذي كان رجوعه منتظراً". وبما أنّ إيليّا النبي غير يحيى، وقد جاء قبله بقرون، فإنّ العبارة تعني أنّ يحيى وإيليّا يلتقيان في وصف واحد وهو، في ظنى، ما أورده متى على لسان المسيح: " الذي رجوعه منتظراً" وفي ترجمات أخرى:" المزمع رجوعه". فالمشهور عند اليهود أنّ إيليّا سيرجع قبل يوم القيامة، وكذلك الأمر بالنسبة ليحيى وفق العبارة المنسوبة إلى المسيح. وهذا يعني أنّ معنى الاسم إيليّا يُحتمل أن يكون: (المزمع رجوعه). وحتى يتضح المقصود نقول: عندما تكون حادثة الرفع مشهورة وعندما يكون الرجوع منتظراً يغلب أن يطلق على المرفوع اسم فيه معنى تمني الرجوع، مثل: الله يرجع، الرب يعيد، إلهي يعيده ...الخ، ألا ترى أنّ اسم المهدي المنتظر قد غلب على اسمه الحقيقي.
فالذي رُفِع في القرآن الكريم هو إدريس، والذي رُفع في العهد القديم والجديد هو إيليّا، وابن مسعود، رضي الله عنه، يقول إنّ إلياس هو إدريس،
ومعنى إيل يا (إيليا)قريب جدا من معنى( إل ياس ) ويحملان معنى الرجوع او العودة كما اسلفنا ،وبما ان البحث يشير الى سيدنا يحيى انه حى وموجود فى السماء الثانية مع سيدنا عيسى ، وقد شبه سيدنا عيسى احوال إيليا باحوال يحيى حيث قال : " وإن شئتم أن تصدّقوا، فإنّ يوحنا هذا، هو إيليّا الذي كان رجوعه منتظراً".
اذا نستطيع الان ان نفسر كلمة (إل ياسين) العائدون او الراجعون او اليه يرجعون او الله يرجعهم او الرب يعيدهم .
ثالث عشر - السورة التي تسبق سورة الصافات في ترتيب المصحف هي سورة يس، والتي تستهل بالحرفين يس ويلفظان هكذا: (يا سين)، وتختم السورة بقوله تعالى: " وإليه ترجعون".
فهل ستشهد الارض فى آخر الزمان
عودة كل من (عيسى ،يحيى،ادريس)مصداقا لقول الله تعالى"منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة اخرى" طه55
كتبه فهد جابى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق