الثلاثاء، 6 أغسطس 2013

اخر علامات المهدى الكونية

خطـــــــــــــــــــــــير ارجو الانـتـــــــــــــــــــــــــــــــباه ) ظهور شمسين فى كبد السماء عن عبد الله بن أبي مليكة قال : غدوت على ابن عباس رضي الله عنهما ذات يوم فقال : ما نمت الليلة حتى أصبحت ، قلت : لم ؟ قال : قالوا : طلع الكوكب ذو الذنب فخشيت أن يكون الدخان قد طرق فما نمت حتى أصبحت الراوي: ابن جريج عبدالملك بن عبدالعزيز - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن كثير - المصدر: تفسير القرآن - الصفحة أو الرقم: 7/ المذنب ison ذو الذيل (من شهر اكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 الى يناير 2014 ألمع مذنب ... قادم ليضيء سماء الأرض) قد يكون هذا المذنب الزائر ألمع المذنبات المكتشفة على الإطلاق سنة واحدة هي الفترة التي تفصلنا لنرى فيها السماء وقد أضاءت بألمع المذنبات المكتشفة حتى الآن. المذنب "C/2012 S1 (ISON) " أصبح محط أحاديث الفلكيين و العلماء بعد أن أصبح أكثر المذنبات لمعانا حتى الآن. الفلكيان الروسيان فيتالي نيفسكي وأرتيوم تمكنا من اكتشاف المذنب في صور إلتقطاها في 21 من سبتمبر الجاري، حيث استخدما تلسكوب سانتل عاكس بقطر 16 بوصة (0.4 متر) التابع للشبكة الدولية البصرية العلمية ( (ISONوتم إطلاق C/2012 S1 كإسم شائع للمذنب المكتشف. وعندما تمت مشاهدته من قِبل الفلكيين، وجدا أن توهجه ضعيفٌ حيث بلغ قدره الظاهري 18.8. وعلى سبيل المقارنة، فإنه لو أخذ ضوء 100,000 مذنب بهذا القدر فإنه يساوي إضاءة أضعف النجوم التي يمكن رؤويتها بالعين المجردة وفي السماء المظلمة. وإستناداً إلى الحسابات الفلكية فإن المذنب سوف يقترب ليصل إلى مسافة 0.012 وحدة فلكية (1.1 مليون ميل[1.8 مليون كيلو متر]) من الشمس وذلك في نهاية نوفمبر من عام 2013. الوحدة الفلكية هي متوسط المسافة بين الشمس و الأرض وتبلغ تقريبا 93 مليون ميل (149.7 مليون كيلومتر). وفصول قصة المذنب لن تنتهي عند هذا الحد، حيث سيكون حاضراً في يناير من عام 2014 وعلى مسافة 0.4 وحدة فلكية ( 37.2 مليون ميل[59.9مليون كيلو متر]) من الأرض ومن يريد رصد المذنب فإنه يقع حالياً على 6.5° من شرق نجم رأس التوأم المؤخر(Pollux) الواقع في برج الجوزاء (التوأمين) حيث يمكن للراصدين مشاهدته بالتلسكوبات الكبيرة. سطوع المذنب لن يزداد كثيراً في الأشهر المقبلة ولكن في نهاية صيف عام 2013 سوف يتمكن الراصدين من تعقبه بواسطة التلسكوبات الصغيرة وربما حتى بالدربيل العادي. وفي نهاية أكتوبر و بداية نوفمبر من عام 2013 سيكون من السهل رؤويته بالعين المجردة ذلك لأن قدره الظاهري سيصل للقدر الظاهري للبدر بل وقد يتجاوزه. وعندما يكون المذنب أقرب ما يكون للشمس (اللحظة التي يُطلق عليها الفلكيون الحضيض الشمسي)، سيعطي المذنب اثنتي عشرة ومضة ساطعة كسصطوع كوكب الزهرة. ولكن لسوء الحظ سيكون المذنب في ذلك الوقت بالقرب من الشمس وعلى 4.4° فقط من شمالها وبالتالي عدم ملاحظة سطوعه بسبب ضوء الشمس. وفور وصول مذنب C/2012 S1 (ISON) نقطة الحضيض الشمسي، سيتجه ناحية الشمال ليبتعد شيئاً فشيئأ عن الشمس و بالتالي سيكون لمعانه كلمعان الزهرة و بذيل رائع. موقعه في القبة السماوية سيتيح للراصدين في كل أنحاء الأرض من رؤويته، ولكن رؤويته سوف تكون أوضح للمناطق الواقعة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية مع نهاية عام 2013. في الحقيقية، سيكون المذنب في 8 من يناير عام 2014 عند 2° من النجم القطبي الشمالي. فأن يظهر مذنب بهذا الحجم قرب الشمس ويبقى واضحاً للرؤيا لمدة ثلاثة أشهر، فإنها ظاهرة طبيعية ولكنها غريبة، وألأغرب أنه سيبدو للبشرية وكأن السماء تحمل شمسين في وقت واحد ، ناهيك عن قوة لمعانه التي تفوق نور البدر بأضعاف ٠٠٠ يعتقد أصحاب الديانة المسيحية وكما ورد في رؤيا مليخا ونبؤات نوستراداموس، بأن ظهور شمسين في وقت واحد ، تعني نهاية عهد الباباوات واندثار المسيحية ودمار الفاتيكان وظهور القديس العربي ٠ المذنب في الانجيل وفي انجيل متي في الاصحاح 24-29-3 “ للوقت بعد ضيق تلك الايام تظلم الشمس والقمر لايعطي نوره والنجوم تسقط من السماء وقوات السماء تزعزع وحينئذ تظهر علامة ابن الانسان في السماء حينئذ تنوح جميع قبائل اهل الارض ويبصر ابن الانسان أتيا على سحائب السماء بقوة ومجد كثير. ويعتقد أصحاب الديانة اليهودية بأن المذنب القريب من الشمس هو علامة على اقتراب موعد خروج المسيح الموعود (ميسيا) ٠ أما المسلمون فإنهم ينتظرون المذنب ذو الذيل الذي يضيء سماء المشرق لانه من العلامات الكبرى على قرب ظهور الامام المهدي المنتظر () وإليكم بعض الأدلة من الاحاديث الشريفة روى ابن طاووس نقلا عن نعيم بن حماد:(يطلع نجم من المشرق قبل خروج المهدي لـه ذنب يضيء لأهل الأرض كإضاءة القمر ليلة البدر) وذكر الشيخ المفيد رضوان الله عليه في إرشاده: (..وطلوع نجم بالمشرق يضيء كما يضيء القمر، ثم ينعطف حتى يكاد يلتقي طرفاه…) قال الامام الصادق (ع) : طلوع الكوكب المذنب يفزع العرب وهو نجم بالمشرق يضيء كما يضيء القمر ثم ينعطف حتى يكاد يلتقي طرفاه وتظهر حمرة في السماء وتنتشر في افاقها (الملاحم والفتن) وقال عليه السلام : يطلع نجم من المشرق ، له ذنب يُضيء وحديث آخر عن مشارق أنوار اليقين ( وذلك عند طلوع الكوكب الذي يفزع له العرب وهو شبيه الذنب فهناك تنقطع الأمطار وتجف الأنهار وتختلف الأعصار وتغلو الأسعار في جميع الأقطار) وعن ابن مسعود، قال: تكون علامة في صفر تبتدء بنجم لـه ذنب ٠٠٠ قال سيدنا علي كرم الله وجهه : " ويسبق المهدي ظهور النجم ذو الذنب العجيب، ليس ما ترونه نجم ثلثي العقد الواحد، ولا نجم ثلثي القرن، ولا نجم كل قرن إنما النجم ذو القرون له قلب وفيه نار وثلج وهواء وتراب. يمتد ذنبه ما أسرع ما أسرع في جريه سرعة نور الشمس ما انفجر الفجر، يعود أوله على اخرة كأنه الطوق العظيم، يكون له وهج في ليل كأن شمس أشرقت ثم يروح لدائرته، وبعده هلاك وموت كثير خيراً لاهل الخير وشراً لاهل الشر الخاتمة ٠٠٠٠ كل المعلومات الموجودة في التقرير هي معلومات حقيقية ومسندة بالمصادر من موقعي ناسا وروسيا اليوم ، وكل الاحاديث المذكورة في هذا المقال هي مسندة بالمصادر وموجودة بكثرة في منتديات المسلمين ، وبإمكانكم التأكد من ذلك بأنفسكم ٠٠٠ أما نحن فنقول ، بأن المعلومات المتداولة حول المذنب المذكور آيسون غير كافية ومبهمة ، فإمَّا إن يكون هذا المذنب ظاهرة طبيعية وعملوا على تضخيمه ، وإمَّا أن يكون بداية نهايتهم فأخفوا التفاصيل الحقيقية عنَّا ، لأنه في حال تطابق الحدث مع الأحاديث وصحت التوقعات ، فإن هذه العلامة الكبرى بظهور كوكب مذنب، تحمل مؤشرات خطيرة وأوصاف كبيرة ، وبعده هلاك وموت جزء من البشريه كتبه فهد جابى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق